بسم الله الرحمن الرحيم
{.. مدخل ٍٍ
تح ـملت من صغ ـري الع ـنآ
وقلت تآليهآ الكـبر رآحهـ
مآ هقيت أكبر كذآ
وأشوف القسوهـ فوآحهـ ..}
َََِِِعلى هذه الأرآضي توآجدت أحآسيسي ومشآعري
حكم عليهآ القضآء بأن توجد بينهم
كيف كآنوا ؟ وكيف أصبحوا ؟
!!
عجباً لأحآسيسهم ومشآعرهم ونفوسهم
!!
مآذآ دهآهآ يآترى؟
أأنآ المخطئ ؟؟
أم هم المخطئون؟
أأنآ المتغير؟؟
أم هم المتغيرون؟
أأنآ القآسي؟؟
أم هم القآسيون؟
تتكآثر الإستفــ؟؟ــهآمآت بدون إجآبآت
ولآ نكترث بهآ بالسؤآل عند غيرنآ
بل نتدآركـ الأمور بـ الصمت
نعم .. الصمت
الذي تتصآرع أنفسنآ بدوآخلنآ معه
أصبح سلآح لكل معآني يعآني من جور هذه الأيآم وقسوتهآ
هكذآ أصبحنآ
.صآمتين. صآمدين. وآقفين. حآئرين.
بلآ حرآكـ وبلآ أصوآت
فقط دموووع تتسآقط تذآق لوعتهآ
بحسرة وألم
وإن أردنآ الكلآم ولنصف جرآحنآ وآلامنآ
يكون البدء دآئماً بـ ...............!!
كلمه وللأسف أصبحت متطرقه على الألسن
مستعده للخروج في أي وقت
تجآرت أسمآعنآ عليهآ حتى من الطفل الصغير
واعتآدت ألسنآ على مجرى هذه الكلمه
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآهـ
هذه الكلمه التي ربمآ توقظ الضمآئر الغآفله
ولكن!! الآن حُكم على تلكـ الضمآئر بالغفله المؤبده
لربمآ اعتآدت على الآهـ من كل جآنب
فأصبحت الآهـ لآ تأثير لهآ !!
تعبت الأحآسيس والمشآعر لتحلقهآ بين عآلم الآهآت
فأخذت الآه مجرآهآ سآكنه فأخذت تتوسط في دوآخلنآ
تحآول أن تهدأ متردده بين الخروج أم البقآء
فأصبحت سآكنه تخنق العبرآت
يكآد نبض القلب يتوقف منهآ
إن خرجت بدون جدوى لن يسمعهآ سوى نآطقهآ
فيزدآد ألماً
فاسكني أيتهآ الآهـ بدوآخلي
فلن يسمعكـ سوى أنآ ..فلآ مجآل لخروجكـ
فلقد أصبحتي مصدر إزعآج وضجيج
فاسكني ..
مع الأيآم تبدّلت هذه الآهـ بضحكآت جنونيه
تخرج حتى تترآود إلى أسمآعنآ
فنسمعهآ عوضاً عن الآه ونوهم أنفسنآ
بسعآدة وبسمة تغمرنآ بسمآعنآ لضحكآتنآهههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
>>> بأعلى صوت
لربمآ الآن هذه الضحكه المتعآلية الصوت توقظ ذلكـ الضمير الغآفل..
َََِِِ
{ .. مخرج ًً
يكفي مآتح ـملته أنآ
ضيم وألم وعنآ ونبحث بينهم رآحهـ
جآري البحث عن الهنآ
وعن شي اسمه الرآحهـ ..}